الجاسوسات
أهَلَنْ يأإ عَسَلْلْ نَوَرِتِيِ ..

يَأإعَسَلْلْ إذأإ كنِتِيِ زأإئِرَهْه~ سَجِيِلِيِ بَألْمُنَتَدَىْ وَشَأإرِكِيْ مَعَنأإ وَكُؤنِيْيْ مِننْ أسَرَتَنأإ ..

وَإنْنْ كُنْتِييْ عُضَوَهْهْ أسِرِعِيْ بِـ تَسَجِيِلْلْ ألْدَخُوُلْلْ وَشَأإرِكِيْ معَنأإ ..

وَنَتَمَنَىْ لَكُمْمْ ألْتَوَفِيِقْ <3

تَحِيَأإتْ ألْإدأإرَههْ ..
الجاسوسات
أهَلَنْ يأإ عَسَلْلْ نَوَرِتِيِ ..

يَأإعَسَلْلْ إذأإ كنِتِيِ زأإئِرَهْه~ سَجِيِلِيِ بَألْمُنَتَدَىْ وَشَأإرِكِيْ مَعَنأإ وَكُؤنِيْيْ مِننْ أسَرَتَنأإ ..

وَإنْنْ كُنْتِييْ عُضَوَهْهْ أسِرِعِيْ بِـ تَسَجِيِلْلْ ألْدَخُوُلْلْ وَشَأإرِكِيْ معَنأإ ..

وَنَتَمَنَىْ لَكُمْمْ ألْتَوَفِيِقْ <3

تَحِيَأإتْ ألْإدأإرَههْ ..
الجاسوسات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الجاسوسات

منتدى للبنات فقط
 
الرئيسيةبوابة الجاسوساتأحدث الصورالتسجيلدخول



أضغطو هنـآ لمصلحة المنتدى بنات

 

 كيف نحمي تراثنا الشعبي؟

اذهب الى الأسفل 
+6
tiffany lee
mimi9
Fille dE rap
miss sun
كريمة
عطر مايلي
10 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عطر مايلي
****~جاسوسة ولا أروووعع~****
عطر مايلي


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 2512
. . : 29
البلد : النت ومشاهدة الماجيك بوووووووقي
. . : 4
. . : 20085

بطاقة الشخصية
وسام التميز: 1

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأحد ديسمبر 19, 2010 4:19 pm


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟




ينطوي
عنوان هذه المقالة على أربع مجموعات من الأسئلة، تتعلق كل مجموعة منها
بواحدة من كلمات العنوان. وتشكل الإجابة عليها مضمون المقالة.

ومن
بين أسئلة المجموعة الأولى: ما هو التراث؟ وهل هو كل ما ورثناه من الماضي؟
هل هو الموروث المادي أو المعنوي؟ وهل هو جزء من التاريخ الذي مضى وانقضى؟
أم هل له تأثير علينا؟ وما مدى هذا التأثير؟

ومن
بين أسئلة المجموعة الثانية: هل التراث الشعبي غير التراث؟ وما الفرق
بينهما إن كانا مختلفين؟ وما أسباب الاختلاف؟ وما العلاقة بينهما؟ وهل هما
منفصلان عن بعضهما البعض أم متصلين بمعنى أن الواحد يؤثر في الآخر أو يتأثر
به؟ وكيف؟ وهل التراث الشعبي هو الفولكلور؟ وهل هناك فولكلور شعبي كما
يتردد في أدبياتنا باعتبار أن هناك فولكلوراً غير شعبي؟

أما
من بين اسئلة المجموعة الثالثة: ما قيمة التراث الشعبي؟ ولماذا نحميه؟ هل
التراث بحاجة إلى حمايتنا له؟ هل هناك خطر يتهدده؟ وما هو هذا الخطر إن
وجد؟ هل نستطيع حمايته؟ هل نستطيع إحياء هذا التراث كما يردد الكثيرون؟ وما
معنى إحيائه؟.

ومن
بين أسئلة المجموعة الأخيرة: هل الحماية تنطبق على كل أقسام تراثنا الشعبي
أم على بعض أجزائه؟ وأية أجزاء؟ وأية جهات هي المسؤولة عن هذه الحماية؟
ومن الذي يحدد الخطر؟ وما معايير الحماية المطلوبة؟ وما الأساليب الفعالة
التي يمكن استعمالها من أجل هذه الحماية؟.

حول مفهوم التراث

على
الرغم من مضي فترة طويلة من الاهتمام بالتراث الشعبي الفلسطيني وبخاصة بعد
الاحتلال الإسرائيلي عام 1967، وعلى الرغم أن دراسات كثيرة قد أجابت على
الكثير من مثل هذه الأسئلة ومن أبرزها من خلال منشوراتنا في جمعية إنعاش
الأسرة، دراسات المرحوم الدكتور عبد اللطيف البرغوثي، والدكتور شريف
كناعنة، وجهدي المتواضع في هذا المجال، وغيرها من الدراسات، إلا
أنني أعتقد أن هناك حاجة لإعادة طرح تساؤلات حول حقل التراث عموماً
والتراث الشعبي خصوصاً. وذلك لإزالة بعض ما أعتقد أنه ما زال غامضاً
للكثيرين من القراء، وحتى لبعض العاملين في هذا الحقل من كتاب وفنانين
ومذيعين وسواهم.

للإجابة
على السؤال حول مفهوم التراث دعونا نلجأ إلى قواميس اللغة لنتعرف على معنى
كلمات مثل: التراث والإرث والورث، وهي جميعاً مصادر للفعل ورث. وتعني كل
ما تركه الميت للأحياء من مال وثراء ومجد، أو فقر وديون وجهل.

والموروث هو اسم المفعول لما يرث الأحياء عن الأموات. ويتكون الموروث من جانبين: مادي، ومعنوي. ويتمثل التراث المادي في الأرض وما عليها وفيها من مبانٍ وثروات وأدوات متنوعة. ويتمثل التراث المعنوي بطرق التفكير وأشكال السلوك.

أما
الإنسان الوارث فقد يكون شخصاً أو جماعة. ويعنينا إرث الجماعة. وهذه
الجماعة تبدأ بالأسرة أصغر الوحدات الاجتماعية، ثم تمتد إلى القرية
والمدينة والبادية والشعب والأمة حتى تصل المجتمع الإنساني كله. ونفهم من
ذلك أن تراث عائلة ما، هو كل ما يشترك أعضاء العائلة في ملكيته من موروث
الآباء والأجداد ويتميزون به عن العائلات الأخرى، وتراث قرية ما هو كل ما
ورثه أهل القرية بصورة جمعية، أي كل ما يشتركون فيه من هذا الميراث،
ويتميزون به عن أهالي القرى الأخرى، ويخص أهل القرية جميعاً، سواء أكان
الموروث مادياً كالمسجد والمدرسة أو نبع الماء، أو معنوياً كلهجة أهل
القرية وأغانيها وعاداتها في الأفراح والأتراح، وقصصها المتداولة وأمثالها
وتاريخها. وكذلك فيما يتعلق بالمدينة أو المخيم أو القبيلة البدوية.

وكما أن تراث العائلات يتشابه في بعضه ويختلففي
بعضه الآخر من عائلة لأخرى في المجتمع الواحد، فإن تراث الشعوب والأمم
يتشابه في بعضه ويختلف في بعضه من شعب لآخر ومن مجتمع لآخر ومن أمة لأخرى.
وحينما نقول "التراث الفلسطيني" فإننا نعني كل ما يشترك فيه الفلسطينيون
مما ورثته الأجيال الحاضرة عن الأجيال السابقة. وعلى سبيل المثال فإن
الفلسطينيين ورثوا من التراث المادي: الأرض والينابيع وسائر الثروات
الطبيعية، كما ورثوا المسجد الأقصى وكنيستي القيامة والمهد، ومزارات النبي
صالح والنبي موسى والنبي روبين، وورثوا مساجد وكنائس ومتاحف ومواقع أثرية
في كثير من المدن والمناطق. وورثت الأجيال الشابة المعاصرة مخيماتٍ وأراضيَ
مسلوبة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، وورثوا الكوفية والقمباز والثياب
المطرزة وأواني وأدوات فخارية أو خزفية أو مصنوعة من القش أو من سعف
الزيتون أو النخيل. وورثوا من التراث المعنوي: لهجاتهم وآدابهم وتقاليدهم
وأغانيهم وتاريخهم، ومعتقداتهم وعاداتهم وقيمهم ومهنهم وطرق عملهم والكثير
من أفكارهم الجمعية.

ويمكن
تمييز نوعين من هذا التراث الذي نتحدث عنه: التراث الرسمي والتراث الشعبي.
وقد أطلق القدماء تراث العامة والخاصة على ما نسميه اليوم: الرسمي
والشعبي، إذ كانوا يقولون: لغة العامة، وقصص العامة وبيوت العامة، في حين
كان مصطلح الخاصة يطلق على أركان النظام السياسي والأغنياء والعلماء
والأدباء.

التراث الرسمي:
يتعلق بما هو من إنتاجٍ موروثٍ لأعلامٍ (أسماء وأشخاص، وأماكن، ووقائع
وأحداث) أو متعلق بهم، سواء في التراث المادي أو المعنوي، فالمسجد الأقصى
والمسجد الإبراهيمي وكنيسة القيامة وكنيسة المهد وقصر هشام وآثار قيسارية
من التراث الرسمي المادي. وما أنتجـه أو فعله أعلام معروفون في فلسطين في
مجال التاريخ أو الأدب أو الصحافة أو الفن أو السياسة من التراث الرسمي
المعنوي ومنها على سبيل المثال: ظاهر العمر، أحمد باشا الجزار، عز الدين
القسام، عبد القادر الحسيني، إبراهيم طوقان، عبد الرحيم محمود، خليل
السكاكيني، إسعاف النشاشيبي، اسكندر الخوري، أسمى طوبي، نجيب نصار، عارف
العارف، معركة حطين، معركة الشجرة، معركة الكرامة، خطاب عرفات في الأمم
المتحدة .....الخ.

هذا
النوع من التراث المرتبط بشخصية محددة أو بحدث أو بمَعْلمٍ معين، سواء
أكان تراثاً مادياً أو تراثاً معنوياً نطلق عليه "التراث الرسمي". ونستطيع
القول إن التراث الرسمي هو تراث النخبة في أي مجال من المجالات. ولا تعني
كلمة "رسمي" أنه حكومي، ولكنها تعني أنه ليس ذائعاً أو موجوداً لدى كل
الناس أو أغلبهم كما هو الحال في النوع التالي وهو التراث الشعبي. وهو
موضوع الجزء التالي.

التراث الشعبي

وهو
موروث كالأول، ولكنه لا يتعلق بشخص معين، فهو مجهول المبدع أو المنتج،
وغير مدون على الأغلب، ولذا نعرفه من خلال الروايات الشفوية الموروثة أي
التي ينقلها الجيل إلى الجيل الذي يليه. وهذا الموروث كالموروث الرسمي من
حيث أن له جانبين: مادياً ومعنوياً. فمن الجانب المادي مثلاً: العمارة
التقليدية(البيت)، التخطيط العمراني في القرية أو المدينة، المصنوعات
الشعبية كالفخار والقش، الملابس الشعبية، الأكلات الشعبية، الأدوات
الزراعية التقليدية، أدوات المعيشة والعمل، الآبار وبرك جمع المياه.

ومن
أمثلة التراث المعنوي: اللهجة الدارجة، الأدب الشعبي، فنون الأداء الحركي
الشعبي، الألعاب الشعبية، التراث المعرفي الشعبي، التراث الاجتماعي،
المعتقدات الشعبية، الموسيقى الشعبية وسائر الفنون الشعبية.

هذا
النوع من التراث نطلق عليه "التراث الشعبي"، أو "الفولكلور". وليس هناك
فولكلور شعبي، إذ أن كلمة فولكلور تعني تراث العامة، وهي توازي ما نطلق
عليـه التراث الشعبي، وعليه فإنه ليس هناك فولكلـور غير شعبي حتى نميزه عن
غيره. وللمزيد من توضيح الفروق بين التراث الرسمي والشعبي دعونا نتأمل
الأمثلة والصفات التالية التي تغلب على كل منهما:

التراث الرسمي

التراث الشعبي

اللغة العربية الفصحى هي أبرز وسيلة للاتصال

اللهجة المحكية هي أبرز وسيلة للاتصال

التعليم المدرسي هو الصفة الغالبة

التعليم الذي يتلقاه الأطفال في البيت أو الشارع صفته الغالبة

الشعر والقصص وسائر أشكال الأدب العربي

النكت والأغاني والحكايات وسائر أشكال الأدب الشعبي

الغناء الذي ترافقه أدوات الموسيقى الحديثة

الغناء مع الأدوات الموسيقية الشعبية كالناي أو الربابة أو بدونها

صناعة الصابون في المصانع

صناعة الصابون الذي تقوم به العائلة بطرقها التقليدية

أغلب أدوات الحياة اليومية المستوردة

أدوات الحياة المصنوعة يدوياً

الملابس الإفرنجية

الملابس التقليدية




وأما
العلاقة بين التراث الرسمي والتراث الشعبي فهي علاقة تبادلية في التأثر
والتأثير. فالتراث الشعبي في الأصل ناتج عن التراث الرسمي ومتحدّرٌ منه.
نعرف جميعاً أن العرب في جاهليتهم كانت لهم لهجات عدة، ووحدها القرآن
الكريم على لهجة قريش. وحفظ القرآن الكريم اللغة العربية كلغة كتابة وتفاهم
لكل العرب من مسلمين ومسيحيين. وما زالت لغة الكتابة والقراءة والعلم
والتفاهم بين العرب في سائر أقطارهم هي اللغة العربية الفصحى. ولكن بسبب
دخول شعوب وأقوام من غير العرب في الإسلام، أخذ اللحن يتسرب إلى اللغة، ومع
مرور الزمن أخذت تتمايز الفصحى عن اللهجات العامية في سائر المناطق حسب
قوة تأثير العوامل المختلفة بين منطقة وأخرى. وهذه اللهجات هي ما يمثل
جزءاً أساسياً من تراثنا الشعبي. ولم تقتصر لا النتيجة ولا المؤثرات على
اللغة وحدها، بل تعدتها إلى كـل المجالات العلمية والفكرية والدينية
والفلسفية والاقتصادية والسياسية. وأضف إلى ذلك أن الثقافة التي كانت في
المنطقة الجغرافية المعروفة باسم فلسطين قبل الإسلام، تفاعلت مع الإسلام،
الدين الجديد القادم من الجزيرة العربية شأنها شأن المناطق الأخرى، ولم
تتخل أية ثقافة عن موروثاتها، بل اختلط الإسلام بالموروث الثقافي في كل
منطقة، ونتج عن ذلك ثقافة جديدة في كل المناطق التي دخلها الإسلام. وهكذا
نجد في تراثنا معطيات العصور المختلفة من الكنعانية العربية إلى الرومانية
والفارسية والمصرية الفرعونية والآشورية والرومانية والبيزنطية والعربية
الإسلامية والعثمانية التركية وحتى الإنجليزية بعد الاحتلال البريطاني
لفلسطين عقب الحرب العالمية الأولى.

وقد
أخذ التمايز يشكل ثقافتي الخاصة والعامة، وكانت العامة تقلد الخاصة فيما
هو متاح، فعلى سبيل المثال حينما تستنفد الخاصة نمطاً من الملابس، كان هذا
النمط ينحدر إلى العامة ويتحول إلى أزياء أو أنماط شعبية من الملابس. ومثل
ذلك في البيوت والأكل والأدب، ففي مجال الأدب مثلاً أنتج العامة أشكالاً
متحدرة من الفصحى سواء في مجال القصص أو الأغاني أو الأمثال الشعبية أو
المعتقدات وحتى في العقيدة الإسلامية نفسها، فيمكن للباحث تبين وجود دين
شعبي لا ينطبق على الإسلام الدين الرسمي كما هو في مصدريه الأساسيين:
القرآن الكريم، والسنة النبوية المشرفة. وليس تراث الخاصة هو الذي ساهم في
تكوين تراث العامة فقط، إذ إن هناك دوراً مهماً للظروف البيئية والاجتماعية
والاقتصادية والسياسية في التمايز بين التراث الشعبي للقرية ومثيله في
المدينة والبادية. وحديثاً أنتجت مثل هذه الظروف في فلسطين ما يمكن أن
نسميه ""تراث المخيم" أيضاً بسبب الإرث الذي تلقته الأجيال الشابة عن الجيل
السابق أو الجيلين السابقين الذين كونت ظروف المخيم لديهم تراثاً مختلفاً
في بعض تفاصيله عن مواقعهم السابقة سواء في القرية أو المدينة أو حياة
البداوة.

والتراث
الشعبي ليس مجرد أغان ودبكات شعبية وأدوات قديمة ومهنٍ اختفت أو في طريقها
إلى الاندثار، بل هو مكون أساسي من مكونات الشخصية العربية أو الفلسطينية،
فلغة الخطاب اليومي والعادات والتقاليد والقيم والانفعالات وسائر أشكال
السلوك تعود بصورة أساسية إلى هذا الموروث الشعبي. إن التنشئة الاجتماعية
سواء من خلال الأسرة والعائلة أو الحارة والشارع تكون جزءاً مهماً من
مدركاتنا وطرق تفكيرنا وتؤثر على طرق السلوك وتصبح لها سلطة على العقل
الجمعي. وإذا تأملنا بعض أنماط السلوك فإننا نجد أنفسنا نخضع لأنماط سلوكية
لا تتناسب مع المنطق والعقل أو التغيير الاجتماعي المطلوب مثل أنماط سلوك:
"الشكلية" و"الشيخة" و"الفهلوية" و"الاستبداد" وغيرها. فنمط "الشكلية"
مثلاً يدفعنا إلى الإغراق في الاهتمام بالشكل على
حساب الجوهر، ونجد هذا النمط السلوكي في بناء البيوت وفي الزواج وفي
المجاملات وحتى في الحديث اليومي والمناقشات، إذ أن الهدف غالباً ما يكون
إظهار الشخصية أكثر من مناقشة الفكرة. ونجد هذا في التراث الرسمي وفي
التراث الشعبي على حد سواء.

هذه
ليست إلا ملاحظات أولية على العلاقة بين التراث الشعبي والتراث الرسمي،
ونحن نعيش تحت سلطتهما معاً في الكثير الكثير من أشكال سلوكنا الذي ورثناه
من هذا الجزء أو ذاك من جزأي التراث، سواء في الجوانب التي نراها مُحبطة
وسلبية أو الجوانب الفاعلة والإيجابية. ولن تستقيم أمورنا أو تصح، ما لم
نخضع تراثنا بكل صوره وأشكاله إلى دراسات جادة تكشف لنا مواقع القوة والضعف
في هذا التراث.

ما أهمية التراث لنحميه؟

يقال
إن أمة بلا تاريخ هي أمة بلا حاضر أو مستقبل، لكن التراث الشعبي يفوق
التاريخ في أهميته، فإذا كان التاريخ سجلاً لجانب من الأحداث الماضية، فإن
التراث سجل لكافة التحديات البيئية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية
وسواها.



وقد
اكتسب تراثنا الشعبي صفاته من تفاعل العناصر الثلاثة اللازمة لتكونه وهي:
الأرض والإنسان والزمن. وعمر تراثنا الشعبي يزيد عن الستة آلاف عام من
العصور التاريخية، إضافة إلى ما بقي لنا من عصور ما قبل التاريخ على ما
فيها من تحديات هائلة. وخلال هذا التاريخ الطويل من التفاعل بين هذه
العناصر تكون لنا تراث خصب غني متراكم يعكس تجربة المجتمع في كيفية
الاستجابة للتحديات ومدى النجاح والفشل في مواجهة هذه التحديات. ويتمثل
النجاح في طرق إبداع الجماعات المختلفة في مواجهة التحديات على تعدد
أنواعها. ويتمثل الفشل في الهزيمة أمام التحديات والخضوع لها على تعدد
أنواعها أيضاً. وهذا التفاعل المستمر بين عناصر تكوين التراث الشعبي أنتج
الرموز المشتركة بين الفلسطينيين. ونجد هذه الرموز المشتركة في كل جزء من
أجزاء التراث الشعبي: في اللهجة الدارجة، وفي الأدب الشعبي على تعدد فروعه
وفي العادات والتقاليد والقيم، وفي المعتقدات والموسيقى والدبكة والأكل
واللباس، وفي دورات الحياة والعمل وكل أشكال السلوك. ومن هنا نقول أن
تراثنا الشعبي هو أحد أبرز مقومات هويتنا الفلسطينية التي يتوجب علينا
حمايتها وتعزيزها. وينقلنا هذا إلى الجزء التالي وهو: كيف نحمي تراثنا
الشعبي.

كيف نحمي التراث الشعبي؟

حينما
تتعرض هويتنا الفلسطينية إلى الخطر، فمن البديهي أن يكون هاجسنا هو درء
الخطر وحماية الهوية، ولأن التراث هو الجزء الأهم في هويتنا الفلسطينية،
فالمطلوب منا حماية هذا التراث. وحتى نتبين طرق الحماية وأساليبها علينا
أولاً أن نحدد نوع الخطر الذي يتهدد التراث أو الهوية.

هناك
ثلاثة من الأخطار المخيفة تتهدد هويتنا الفلسطينية، نشترك في خطرين منها
مع سائر الشعوب والأمم وهما: خطر التغير المتسارع بسبب التقدم التقني
والمعرفي. وخطر الهيمنة الأميركية على تراث الشعوب. وهناك الخطر الأكبر
الناتج عن الاحتلال الإسرائيلي.

أما
خطر التقدم التقني المتناهي في سرعته، فإنه لا يسمح للمجتمع باستيعاب
التغيرات المتسارعة النافعة منها والضارة. وخلال العقدين أو الثلاثة عقود
الماضية لمسنا جميعاً تأثير المحطات الفضائية والهاتف النقّال والشبكة
العنكبوتية (الانترنت) على المجتمع في مجالات كثيرة ضارة ونافعة وخصوصاً
على الأجيال الشابة. والخطر الثاني هو خطر هيمنة الثقافة الأميركية بنظمها
السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي ينظر إليها حتى بين الدول الغربية
ذات الجذور الثقافية المشتركة معها، على أنها خطر يهدد الموروث الثقافي.
ولا نختلف عن سائر شعوب المنطقة والعالم في تعرضنا لهذا الغزو الثقافي
الأميركي إن لم نكن مستهدفين أكثر من غيرنا بسبب الدعم الذي تقدمه الولايات
المتحدة للاحتلال الإسرائيلي في كافة المجالات.

أما
خطر الاحتلال الإسرائيلي، فهو خطر مباشر يستهدف الارض والمجتمع والتاريخ
والتراث، وقد نجح في احتلال 89% من مساحة فلسطين منذ عام 48 حتى اليوم.
وتسبب في تشتت الشعب الفلسطيني سواء في الوطن أو في المنافي القريبة
والبعيدة. وهو بذلك قد أصاب اثنين من عوامل استقرار المجتمع واستمرارية
رموزه المشتركة إصابات خطيرة هما الأرض والمجتمع. ولم يبق للفلسطينيين كي
يحافظوا على هويتهم ووجودهم الحضاري سوى رموزهم المشتركة التي يشكل التراث
الشعبي أبرز مصادرها. وتعمل إسرائيل كل ما في وسعها وبكل الوسائل والأساليب
لاحتلال تاريخهم وتراثهم لإلغاء وجودهم الحضاري وهو أهم عوامل بقائهم
ووجودهم وضمان عودتهم وتحرير بلادهم من الاحتلال. وأبرز الأساليب التي
تستعملها في العدوان على التراث الشعبي الفلسطيني هي: التدمير، والطمس،
والتهويد، والأسرلة، والسطو، والسرقة، والتضليل، والتزوير، وتشويه التراث،
والاستلاب والانتحال.

وتختلف
أجزاء التراث الشعبي من حيث تعرضها للخطر، فمنها ما تعرض للاندثار أو في
طريقه إليـه مثل: أسـاليب الزراعيـة التقليديـة، وصناعات القش والفخار،
والملابس التقليدية، والحكايات الخرافية، والألعاب الشعبية، والبيوت
التقليدية، وأساليب التجارة وكثير من المعتقدات وغيرها من أشكال السلوك.
ومن الطبيعي أنه لا يمكن، ولا نرغب في إعادة إحياء كل الموروث الثقافي فمن
غير المعقول مثلاً أن ندعو الفلاحين إلى استعمال الشكل التقليدي للزراعة
كالحراثة بوجود الجرار الزراعي، أو الحصاد والنقل ودرس الحبوب بواسطة
الحيوانات مع وجود وسائل النقل الميكانيكية. ولذا فلا معنى للدعوة إلى
إحياء التراث، فما يموت من هذا التراث لن نستطيع إحياءه من جهة، ولا نرغب
في إحياء الكثير منه من جهة أخرى. لكن ذلك لا يعني إهماله، بل يجب أن
يدفعنا اندثاره لبذل جهود حقيقية لحمايته بوسائل تضمن معرفتنا له واعتزازنا
به بصفته من معالم هويتنا الفلسطينية.

ومن
أجل حماية التراث الشعبي وتعزيز الهوية الفلسطينية علينا استعمال الكثير
من الأساليب الملائمة لكل جزء من الأجزاء المعرضة للعدوان بحيث تشكل جميعاً
ما يمكن أن نسميه "ثقافة حماية التراث الشعبي وتعزيز الهوية الفلسطينية".
ومثل هذا العمل يجب أن تأخذه الجهات الرسمية والشعبية بجدية بالغة وأن
يشارك فيه كل من يعنيه الأمر. ويتطلب ذلك إنشاء مركز وطني للتراث الشعبي
الفلسطيني، يضع إستراتيجية قابلة للتطبيق لحماية الهوية الفلسطينية
وتعزيزها. ويمكن لمثل هذا المركز استعمال أساليب كثيرة في هذا المجال منها
على سبيل المثال:

1- تطوير دراسات في التراث الشعبي الفلسطيني وأهميته في حفظ الهوية الفلسطينية.

2-
تعريب ما هوّد من الأسماء وإعادة أسماء المواقع العربية على كل ما هوّد في
الكتب والخرائط من الأراضي المحتلة عام 1948 على خرائط وكتب فلسطينية.

3-
إعادة رسم مخططات ورسومات لكل قرية أو مدينة هُجّر سكانها، مع الحرص على
التسمية العربية الفلسطينية لكل موقع وقطعة أرض بنيت عليها مستوطنات من
الأراضي المحتلة منذ عام 1948، وكتابة تاريخ أو ذكريات السكان في هذه
المناطق.

5- إنتاج أفلام تعيد تصوير كل أشكال الحياة التقليدية التي اندثرت أو في طريقها للاندثار وتعميمها على الفلسطينيين وغيرهم.

4-
الاهتمام بنشر أبحاث ودراسات تحليلية للثقافة والمجتمع الفلسطيني تبين
المظاهر التي تمنحنا القوة أو تلك المسؤولة عن الضعف سواء في الموروث
الثقافي أو مما يستجد عليه.

5-
نشر وترجمة الدراسات المهمة باللغات الأجنبية وبخاصة الإنجليزية، لنعرّف
العالم بأننا شعب له جذور وهوية أصيلة وعريقة وضاربة في التاريخ والحضارة.
ولا يكفينا أن نقول ذلك، بل علينا أن نقدم هذه الصورة متزودين برؤية واضحة
وملتزمين بمناهج البحث العلمي.

6- إقامة أرشيف وطني للتراث الشعبي الفلسطيني.

7- إقامة متحف وطني للتراث الشعبي الفلسطيني تتبناه إحدى الوزارات ذات الشأن كوزارة الثقافة أو وزارة السياحة والآثار.

8-
التعاون مع المؤسسات الإعلامية المسموعة والمرئية والمقروءة المحلية
والعربية والعالمية وتزويدها بما يخدم مسألة الهوية للتثقيف المحلي ولتعريف
العالم بهذه الهوية، كطباعة صور وملصقات وشعارات وسواها. وتعميم صور قديمة
عن طريق النشر ومعارض الصور التي تقام محليا وعربيا وعالميا. وإقامة معارض
محلية وعالمية للتراث الشعبي الفلسطيني تقوم عليها كوادر مدربة قادرة على
توصيل الرسالة المنشودة من مثل هذه المعارض.

9- تبني فكرة د.شريف كناعنة حول بنك المعلومات الفلسطيني*.

10- التعاون مع وزارة التعليم العالي في وضع المناهج والكتب المدرسية التي تخدم مسألة تعزيز الهوية الوطنية.

11-
التعاون مع منظمة اليونسكو بتعريفها بالتراث الوطني الفلسطيني، وطلب
مساعدتها لحماية هذا التراث وبخاصة أجزائه التي تتعرض للعدوان الإسرائيلي
أو للاندثار.

12- إقامة متاحف محلية متخصصة في كل محافظة من محافظات الوطن، وتشجيع إقامة مثل هذه المتاحف في سائر المدن والقرى الفلسطينية.

13-
تشجيع قيام فرق فنية ومؤسسات تحافظ على التراث الشعبي كالمباني القديمة
والملابس والصناعات الشعبية التقليدية والدبكة والسامر والأغاني النسائية
والحكايات دون اجتهاد أو تدخل من هذه الفرق بالتبديل والتغيير تحت مسميات
تطوير التراث الشعبي، دون أن يعني ذلك الوقوف في وجه استلهام التراث الشعبي
في أعمال جديدة متطورة كما فعلت وتفعل فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية.

14-
مشاركة المؤسسات المختلفة من جامعات ومدارس وجمعيات ونوادٍ وسواها القيام
بنشاطات مختلفة من محاضرات وندوات ومؤتمرات تطور الاهتمام بالتراث الشعبي
الفلسطيني وتضعه على سلم أولوياتها.










الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sakina.ahlamontada.com/portal.htm
كريمة
****~جاسوسة ولا أروووعع~****
كريمة


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 16812
. . : 29
البلد : في البيت
. . : 16
. . : 37279

بطاقة الشخصية
وسام التميز: 1

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأحد ديسمبر 19, 2010 5:27 pm

مشكووووووورة موضوع رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.gmiley.com/
عطر مايلي
****~جاسوسة ولا أروووعع~****
عطر مايلي


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 2512
. . : 29
البلد : النت ومشاهدة الماجيك بوووووووقي
. . : 4
. . : 20085

بطاقة الشخصية
وسام التميز: 1

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأحد ديسمبر 19, 2010 5:33 pm

مروركي الارووع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sakina.ahlamontada.com/portal.htm
miss sun
• جأإسوسههْ مأإسيههْ •
• جأإسوسههْ مأإسيههْ •
miss sun


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 1209
. . : 24
. . : 4
. . : 17501

بطاقة الشخصية
وسام التميز: 1

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالسبت أبريل 23, 2011 9:06 pm

مشكووووووورة موضوع رائع جدا با ممتز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Fille dE rap
****~جاسوسة ولا أروووعع~****
Fille dE rap


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 1809
. . : 26
البلد : أدرس
. . : 16
. . : 18028

بطاقة الشخصية
وسام التميز: 1

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالجمعة أبريل 29, 2011 8:42 pm

ممموضـوع قممة حبيبتي
تسسلـمي


وآصلي يالغلآآ و لآ تفآآصلي

ننتضر يوور نيوو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://........
mimi9
• جأإسوسههْ فضيههْ •
• جأإسوسههْ فضيههْ •
mimi9


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 266
. . : 26
البلد : mabimbo
. . : 2
. . : 16011

بطاقة الشخصية
وسام التميز: 1

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالخميس مايو 05, 2011 8:34 pm

;)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mp4.ma/Genre-Occidental
tiffany lee
•جأإسوسههْ جديدههْ •
•جأإسوسههْ جديدههْ •
tiffany lee


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 1
. . : 29
البلد : تصميم ملابس +رسم +كتابة
. . : 1
. . : 14820

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالجمعة مايو 06, 2011 5:19 pm

thenx
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://seoul.ahlamontada.com
sheryfa luna
•جأإسوسههْ جديدههْ •
•جأإسوسههْ جديدههْ •
sheryfa luna


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 11
. . : 28
البلد : as? as?
. . : 1
. . : 15335

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالجمعة مايو 06, 2011 6:21 pm

muchas gracias
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Dàrk Roaà
نائبة تحت المجهر
نائبة تحت المجهر
Dàrk Roaà


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 2051
. . : 26
البلد : CooL Work
. . : -2
. . : 20680

بطاقة الشخصية
وسام التميز: 1

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالإثنين مايو 16, 2011 6:07 pm

:idea:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت كيوت خدودها توت
• جأإسوسههْ ذهبيههْ •
• جأإسوسههْ ذهبيههْ •
بنت كيوت خدودها توت


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 546
. . : 29
البلد : طالبة
. . : 0
. . : 15551

بطاقة الشخصية
وسام التميز: 1

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأربعاء مايو 18, 2011 11:38 pm

مشكوربسمومتعلقا بالتراث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sameh la seul fille trist

جـآسوسة مُــشِـرِفــةٌ ~ ..


sameh la seul fille trist


كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344638739631
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ 1344794132161
انثى
. . : 2127
. . : 29
البلد : dessin
. . : 8
. . : 19784

بطاقة الشخصية
وسام التميز: 1

كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحمي تراثنا الشعبي؟   كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالخميس مايو 19, 2011 7:58 pm

:idea:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اكملي المثل الشعبي
»  من التراث الشعبي الفلسطيني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجاسوسات  :: اَلـــقِــسمُ العآمُ :: 

طريق آلنور

-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» مدونتي My Little World
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأحد يوليو 25, 2021 3:12 am من طرف عطر مايلي

» كيفية اكتساب الطاقة الإيجابية في الحياة
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالسبت سبتمبر 19, 2020 5:59 pm من طرف عطر مايلي

» ماري تشوي
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالثلاثاء ديسمبر 03, 2019 9:57 pm من طرف zaram

» صفـــــــــات و خصائص بنـــات من ابراجهــــن
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالجمعة أكتوبر 25, 2019 3:02 am من طرف كبرياء انثى CyHeMe

»  الماء البارد يغنيك على المكياج
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2019 3:57 am من طرف عطر مايلي

»  كوني راقية
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2019 3:31 am من طرف عطر مايلي

» وصفة سهلة و لذيذة فطائر حلوة بالشوكولاطة
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2019 3:29 am من طرف عطر مايلي

» عودواا ~
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2019 3:02 am من طرف عطر مايلي

» آآهه ما أروعك يا اسطنببووولل،،
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالخميس يونيو 30, 2016 4:09 am من طرف samsouma

» قناة جديدة على اليوتوب
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأحد مايو 01, 2016 8:32 pm من طرف m!ss r!ri

»  ما معنى ان الله جميل يحب الجمال
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالثلاثاء مارس 01, 2016 3:03 pm من طرف عطر مايلي

»  دعاء الهم والحزن
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالسبت يناير 23, 2016 2:55 pm من طرف عطر مايلي

» عروستي
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالإثنين أكتوبر 19, 2015 9:40 pm من طرف كريمة

» بطلة سحر الاسمر
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالإثنين أكتوبر 19, 2015 9:35 pm من طرف كريمة

» لاتدخل
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأحد أغسطس 16, 2015 12:40 am من طرف miss:)maha

» مفاجأة رهيييييييبة
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأحد أغسطس 16, 2015 12:40 am من طرف miss:)maha

» عيـــد سعـــيد
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالجمعة يوليو 17, 2015 10:34 pm من طرف miss:)maha

» تفضلــوا....
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالأربعاء يوليو 08, 2015 11:36 pm من طرف miss:)maha

» فلنرجع كما كنا،،
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالإثنين يونيو 22, 2015 2:22 pm من طرف miss:)maha

» كلمات اغنية يا اطفال العالم بالعربية + التحميل ’هدية لك كرتون’
كيف نحمي تراثنا الشعبي؟ Emptyالثلاثاء أبريل 28, 2015 1:34 pm من طرف solansolan

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم