الحلقة 34 من مسلسل خليل وميرنا

يعرض : الاثنين1:00 (السعودية) 22:00 (جرينيتش)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بكى خليل بمرارة بعد أن رأى آثار الضرب على وجه حبيبته ميرنا، وانتهت أحداث الحلقة الماضية ببحث الشرطة عن مصطفى بعد أن تأكدوا أنه هو من اقتحم منزل خليل وسرق صندوقه، واستمر شكهم في تورط مدحت في قضية السرقة.
يحضر مدحت صندوقا من الملفات ليبحث بها عن الملف الذي يتوافق مع الأرقام المحفورة على صندوق خليل لكن دون فائدة، فيما يتصل الضابط عمر بخليل، ويخبره بلعبة جديدة يفكر بها ضد مدحت وعصابته، فيوافقه خليل، ويتفقان على اللقاء للاتفاق على تفاصيل اللعبة.
يتحدث يوسف مع شقيقه زاهر عن وجود هيلجا في تركيا، وأثناء حديثهما يتفاجآن بدخول والدتهما سهيلة بعد سماعها حديثهما، فتقوم بطرد زوجها من المنزل عند عودته وهي تطلب منه العودة إلى عشيقته، فيحاول حسن صفع زوجته لكن زاهر يمنعه، فيطلب حسن من أولاده عدم الحضور إلى المحل للعمل، ويخبره يوسف أنه أخذ المال وأعاده إلى خليل ليحمي شقيقته ميرنا، وهو يؤكد رفضه بيع شقيقته فيخرج حسن من المنزل باكيا.
يذهب مدحت لمقابلة خليل وفقا لطلبه ويخبره أنه كشف تورطه في سرقة الصندوق، وأنه لن يستفيد من معرفة الأرقام وأثناء حديثهما يدخل عمر ويؤكد له أنه سيقبض عليه قريبا، وبعد خروج مدحت الغاضب يؤكد عمر لخليل أنه سيدفع مدحت إلى الهجوم.
يتصل مدحت برجاله ويطلب منهم تنفيذ الخطة المتفق عليها فيتهجم رجاله على منزل ليلى، وتراهم أسيل من بعيد، فتراقبهم، وتتصل بزاهر، وتخبره باختطاف ليلى فيكشف زاهر ليوسف أن رجال عصمت تابعون لمدحت والد خليل، ويخبره بمكان وجود العصابة مما يسبب صدمة كبيرة ليوسف.
يغلق خليل حساب زينب في البنك من ضمن خطته لكشف الجميع، وتخبره ميرنا برحيل والدها، وبحث أخواها عن عمل لكنها ترفض عرض خليل ليعملوا معه، فيما يذهب زاهر ويوسف لزيارة خليل في العمل ليخبراه بما توصلا له فيتفقان على التحرك، ويتصل خليل بالضابط عمر ليكشف له جميع المعلومات التي توصل لها.
وتستمر الأحداث، فهل يحسن خليل وعمر استخدام المعلومات التي توصلوا إليها عن مدحت وعصابته؟ وما سبب رغبة مدحت في اختطاف ليلى؟ وما الخطة الجديدة التي سيتبعها عمر وخليل للإيقاع بعصابة مدحت؟ كل هذا سنعرفه الحلقة المقبلة.

مشكـــــــووووووووورهـ

العفو

شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ :!: ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا